يحيى صلاح الدين إعلان جو بايدن الأخير حول عزمه العمل على وقف الدعم العسكري لتحالف العدوان ما هو إلا محاوله منه لتقديم أمريكا بجلد جديد بعد أن وصلت
نجيب الأشموري يُمَثِّلُ إعلانُ جهازِ الأمنِ والمخابرات لهذا الإنجازِ تطوّرًا لافتًا في سياقِ الحربِ الأمنية التي تشنُّها أجهزةُ استخباراتٍ أجنبية، وبانتظارِ إزاحةِ الستارِ عن
منير الشامي “دعوا الشعبَ يصرُخُ في وجه الأمريكيين، وسترون أمريكا كيف ستتلطَّفُ لكم.. هي الحكمة، ألسنا نقولَ: إن الإيمانَ يمانٍ، والحكمة يمانية؟ أين هي الحكمة؟
صفاء مفضل لم تعد أحجارُ النرد التي يرمونها على الطاولة لافتةً للانتباه، فالنتائج الجوفاءُ لقرارات أمريكا وَتصريحاتُ رئيسها الجديد بايدن باتت متكرّرةً، ومتوقعةً ضمن
مصطفى العنسي لا أُفُــــقَ يلوحُ بوقف العدوان، بل كُلُّها مناوراتٌ إعلاميةٌ لمغازلة الثدي الخليجي من قبَلِ بايدن الرئيس المستجَد لأمريكا، فهو يريد حلبَ الثدي